و قد كان الزب منتفخ الراس و مليئ العروق و اليد التي كانت تداعبه صغيرة و ناعمة جدا و من حين لاخر تضع الفتاة الريق على يديها و تمص الزب مصة خفيفة كي تبقيه لزجا و حلاوة يدها عليه تكون عالية جدا و ممتعة و هذا ما كان يحصل حين بدا الزب يفرز المذي و يعلن ان الشهوة ستنفجر في اي لحظة من اللحظات مع هذه الفتاة الجميلة و يدها الناعمة التي كانت تمارس الاستمناء لزب الرجل الذي كان مستمتع جدا بها حتى قذف المني عليها و على خصيتيه و هو منتشي جدا بعد ان ناك يد الفتاة و تمتع بها
نجمة بورون راقدة على بطنها على طاولة المساج تلعب في هاتفها ومدلكها يلعب في زبه
الأخت اللبوة تلعب في كسها بالهزاز الكهربي حتى تقذف ماء الشهوة أمام أخوها وتجلخ زبه
كانت مراهقة عاهرة تلعب لعبة البوكر التجارية مع جارتها وتلعب في شقها الضيق بينما زوجته
فضيحة لبنانية تلعب في كسها من فوق الكيلوت الأبيض مع حبيبها الملتحي اللي مطلع زبه
بنت شقراء جميلة تلعب طيزها المدورة الساخنة و الأب يسخن تمصله و ينيك طيزها
الأخت الجميلة تلعب الكوتشينة مع أخوها على السرير تخسر وينيكها وتركب على زبه